ضجة ثانية كبيرة بفرنسا وكذا جل الدول العربية التي كان بطلها الفنان المغربي سعد لمجرد صباح الخميس، لكن الضجة لم تكن على المستوى الفني كما اعتاد عليه متتبعو الميدان الفني، بل ضجة متعلقة بإلقاء الشرطة الفرنسية القبض على على المجرد. إلقاء القبض على سعد لمجرد جاء على خلفية توصل السلطات الفرنسية بشكاية من طرف إحدى الفتيات الفرنسيات، او التي اتهمته باغتصابها في فندق "ماريوت شانزيليزيه"، قبل أن تطلق ساقيها للريح ، و قد قامت الشرطة الفرنسية بتحرياتهاو قامت بمراجعة كاميرات المراقبة للنزل مما أثبت ذلك صحة الدعوى المرفوعة ضده...... و إذا ما أثبت ذلك فإن المجرد سيجرد من حقوقه 15 عشرة سنة وليست هذه المرة الاولى التي يقع فيها لمجرد في مثل هاته المواقف، حيث سبق له وان وقع في نفس المشكلة بالولايات المتحدة الامريكية، بالإضافة لدولة تونس. وتعمل السفارة والقنصلية المغربية في باريس، على التدخل في القضية، من أجل العمل على إخراج سعد لمجرد في أقرب وقت من وراء القضبان، وذلك بأداء غرامة مالية. كما تجدر الإشارة إلى أن المنابر الإعلامية الفرنسية، قد أكدت على أن لمجرد كان في علاقة حميمية مع ا...